منتديات اللؤلؤة النيربية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرجو أن تكونوا في تمام الصحة والعافية ويسعدنا تسجيلكم معنا ومشاركتنا في هذا المنتدى المتواضع.....
منتديات اللؤلؤة النيربية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرجو أن تكونوا في تمام الصحة والعافية ويسعدنا تسجيلكم معنا ومشاركتنا في هذا المنتدى المتواضع.....
منتديات اللؤلؤة النيربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلاً وسهلاً بكم في منتديات اللؤلؤة النيربية (المنتدى العلمي والثقافي للنيرب وإن كان منتدانا يتّسم بالبساطة فإنه غني بالمعلومات ونأمل أن يكون ملتقى للمحبة والألفة بين شباب المجتمع ويسعدنا تشريفكم وتسجيلكم معنا في منتدانا المتواضع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المعدة والمحافظة على صحتها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو محمد
الإدارة
أبو محمد


عدد المساهمات : 90
عدد النقاط : 13709
تاريخ التسجيل : 14/08/2011
العمر : 33

المعدة والمحافظة على صحتها Empty
مُساهمةموضوع: المعدة والمحافظة على صحتها   المعدة والمحافظة على صحتها I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 17, 2011 9:01 am

بسم الله الرحمن الرحيم
المعدة..علاجها وكيفية المحافظة على صحتها
مُـقـدّمـة:
المَعِدة هي حَوضُ البَدنِ وكلّ عِرْقٍ يُدلِي إليها والصّحة مَبنيّة عليها لأنّ صِحّة الأعضاء مَنُوطة بصِحّة المِزاج، وصِحّة المِزاج مَنُوطة بصِحّة الأخلاط،
وصِحّة الأخلاط مَنُوطة بصِحّة الغِذاء الذي بهِ صِحّة المَعِدة لأنها الأصل فلذلكَ وَجبَ الاعتناءُ بها وزيادة الاهتمام بشأنها وعِلاجها عِندَ مَرَضِها حِرصًا
على صِحّة البَدن.
الـعَـلامَـات الـدّالـة عـلـى أحـوال الـمَـعِـدة:
--------------------------------------
1- احـتـمـالُ الـمَـعِـدة لـلـطـعـام:
إنْ كانتْ المَعِدة لا تحتملُ إلاّ القليلَ مِن الطعام دُونَ المُعتاد فهي ضعيفة، وإنْ كانتْ تحتملُ الكثيرَ مِنه فقوّتها باقِية.
2- الـبُـراز:
إنْ كانَ البُراز مُستوياً ( مُنهضماً ) مُعتدلَ الصّبغ ( اللّون ) والنّتن ( الرّائحة ) فهو يَدلّ على جَوْدةِ الهَضم مِمّا يَدلّ على قوّة المَعِدة مِمّا
يَدلّ بالتالي على اعتدالِ مِزاجها. أمّا البُراز الغير مُنهضم فهو يَدلّ على ضعفِ المَعِدة وعلى سُوءِ مِزاجها، فإنْ كانَ نتِناً ليّناً دَلّ على نزولهُ مِنها
قبلَ وَقتهِ لسُوءِ احتوائها عليهِ بسببِ ضعفِ القوّة المَاسِكة، وإنْ كانَ نتِناً غيرَ ليّنٍ دَلّ على ضعفِ القوّة الهاضِمة.
3- الـصّـوت:
هو الرّيح، فإنْ خرجَ مِن تلقاءِ نفسهِ دلّ على اختلاطِ ( اضطراب ) الذهن. والرّيحُ اللطيف الرّقيق الذي لا صوتَ لهُ دَليلٌ على قوّة المَعِدة، وإنْ كانتْ رَائحتهُ
قليلة النتن فذلكَ يَدلّ على جَوْدةِ الهَضمِ كمَا أنّ النتن الشديدَ يَدلّ على فسادِ الهَضم.
4- الـفُـواق ( تـرجـيـعُ الـشـهـقـةِ الـعـالـيـة ):
إنْ كانَ يُحَسّ معهُ بلذعٍ ( حُرقة ) فهو يَدلّ على خلطٍ حامِضٍ أو حِرّيفٍ ( حَارّ لاذِع ) أو مُرّ، وإنْ أُحِسّ معهُ بتمدّدٍ فهو يَدلّ على وُجود ريح، وإنْ
كانَ لا يُحَسّ معهُ بالعطش أو اللذع أو التمدّدِ فهو يَدلّ على خلطٍ بَلغميّ. وإنْ حَدثَ عَقِبَ الحُميّات والاستفراغات فهو يَدلّ على وُجودِ يُبْسٍ في المَعِدة.
5- الـعَـطـش:
حُدوثهُ يَدلّ على مِزاجٍ حَارّ فإنْ كانَ مَع غثىً دَلّ على مَادّةٍ مَالِحةٍ بَلغميّة أو مَرارِيّة، فإنْ سَكنَ بشربِ المَاءِ الحَارّ دَلّ على أنّ المَادّة
بَلغميّة مَالِحة وإنْ زادَ بشربهِ دَلّ ذلكَ على أنها مَادّة مَرارِيّة.
6- الأوْجَـاع ( الآلام ):
يَدلّ الثقل على امتلاءِ المَعِدة، ويَدلّ الوَجعُ اللاذِع على وُجودِ خلطٍ حَامِضٍ أو حرّيفٍ أو مُرّ أو عَفن، ويَدلّ الوَجعُ المُتمدّدُ على وُجودِ ريحٍ في
المَعِدة.
7- الـلـسَـان:
إذا كانَ عِندَ وَجعِ المَعِدة شديدَ الخشونة والحُمْرَة دَلّ ذلكَ على غلبة خلط الدّم في البَدن أو وُجود وَرَم دَمَويّ حارّ في المَعِدة. وإنْ كانَ لونهُ
إلى الصّفرة فذلكَ يَدلّ على غلبة خلط الصّفراء ( السّائل المَوجود في المَرارَة ) في البَدن، وإنْ كانَ لونهُ إلى كُمودةٍ ( اللون القاتم ) أو سَوادٍ فذلكَ
يَدلّ على غلبَة خلط السّوداء ( السّائل المَوجود في الطحَال ) في البَدن، وإنْ كانَ لونهُ إلى بَياضٍ فذلكَ يَدلّ على غلبةِ خلط البَلغم. وإنْ عَدِمَ اللسان
اللون وكانَ يَابساً فهو يَدلّ على اليُبوسة.
8- الـفـم:
مَرارَة طعمهِ تدلّ على حَرارةِ المَعِدة وخلط الصّفراء، والحُموضة تدلّ في الأكثر على بَردِ المَعِدة ( وهو دُون البَرد الذي لا يَنهضم مَعهُ الطعام أصلاً
) ورُبّمَا دَلت الحُموضة أيضاً على حَرٍّ ضعيفٍ مَع رُطوبة يغلي مِنه الطعام قليلاً بحيث لا ينضجُ مِمّا يُحدثُ تلكَ الحُموضة ( مِثل العَصير فإنه يَحمضُ إذا
بُرّدَ أو غُليَ بحَرارةٍ قليلاً ). وقدْ تكون الحُموضة مِن انصِبابِ مَادّةٍ حامِضة مِن الطحال إلى المَعِدة وهذا النوع مِن الحُموضة تشتدّ مَعهُ الشهيّة للأكل
ويَكثرُ النفخ والقراقِرَ ( الصّوت الذي يَصدرُ مِن البَطن ) ويَسوءُ الهَضم ويَكثرُ الجُشاء ( ريحٌ يَخرجُ مِن الفمِ مُصاحَباً بصوتٍ عِندَ الشّبَع ). وتدلّ
مُلوحَة الطعم على بَلغمٍ مَالِح، والطعم التفِهُ ( انعدامَ الطعمِ ) يَدلّ على وُجودِ بَلغمٍ تفِهٍ في المَعِدة. أمّا الطعومُ الغريبة السّمِجَة ( الخبيثة
) فتدلّ على أخلاطٍ عَفنةٍ رَديئة.
9- الـهَـضـم:
إذا كانَ الطعامُ الذي اشتملتْ عليهِ المَعِدة لا يَحدثُ بَعدهُ ثقلٌ ولا نفخ وقراقِرَ ولا جُشاءٌ وطعم دُخانيّ أو حامِض ولا فواق واختلاج وتمَدّد وكانت مُدّة
بَقاء الطعام في المَعِدة مُدّة مُعتدلة ونزولهُ مِنها في الوقت الذي يَنبغي لا قبلهُ ولا بَعدهُ وكانَ النومُ مُستوياً والانتباهُ خفيفاً سَريعاً والعَين لا
وَرمَ بها والرّأس لا ثقلَ بهِ والإجابَة مِن الطبيعة ( التبَرّز) سَهلة وكانَ أسفلُ البَطن قبلَ التبرّز مُنتفخاً قليلاً فإنّ كلّ ذلكَ يَدلّ على مُوافقة الطعام
للمَعِدة في الكمّ والكيف كمَا يَدلّ على جَوْدة التفافها وحُسن اشتمالها عليهِ وجَوْدة هَضمِها له. وإنْ حَدثَ جُشاءٌ مُتواتر وقراقر وبقيَ الطعام فيها مُدّة
طويلة أو نزلَ قبلَ الوقت فهو دليلٌ على عَدم جَوْدة هَضم المَعِدة وذلكَ يَكون بسببِ أحَدِ الأخلاط فيها، فخلط الصّفراء يُفسدُ الهَضم أمّا خلط السّوداء فهو
يَمنعُ الهَضم ويُفسدهُ معاً وخلط البلغم أمْيَلُ مِن خلط السّوداء إلى الفساد. وإذا لمْ يَكنْ بالمَعِدة وَرمٌ ولا قرحة ولمْ يَكنْ الغذاء فاسِداً ثمّ لمْ
تحسنُ المَعِدة هَضمهُ فيُعلمُ مِن ذلكَ أنّ السّببَ هو سُوءُ مِزاجها، وأكثرُ ما يَكونُ ذلكَ بسببِ البَرد مَع الرّطوبة ثمّ يَليهِ في السّبب الحَرارَة ثمّ
يَليهُما اليُبوسَة.
10- الـشـهـيّـة:
تميلُ المَعِدة القويّة إلى اشتهاءِ الطعام الدّسِم مِمّا يَدلّ على وُجودِ تقابضٍ وتكاثفٍ ويُبس، فإن اشتهت البَاردَ فذلكَ يَدلّ على وُجودِ حَرارَةٍ فيها،
وإن اشتهت السّاخنَ فذلكَ يَدلّ على وُجود بُرودةٍ فيها، وإن اشتهت الحَوامِضَ والحَرَافة ( الطعم الحَارّ اللاذع ) فذلكَ يَدلّ على وُجود خلطٍ لزجٍ فيها، وإن
اشتهت أشياءً رَديئة مُنافية للطبع مِثل الفحم والطين وغيرهِ فذلكَ يَدلّ على وُجود خلطٍ فاسدٍ غريب غيرَ مُناسبٍ للأخلاط المَحمُودة، أمّا إذا كانَ حِسّ المَذاقِ
صَحيحاً لمْ تـُؤثِـر ( تستبدل ) الشهيّة طعماً مِن الطعوم على الطعمِ الحلو. وشهيّة المَعِدة الحَارّة للمَاءِ أكثرُ مِنها للغِذاء، ورُبّما صَارتْ شِدّة الحَرارَة
مُهيّجة للجُوعِ الشديد بسببِ لذعها وتحليلها مِمّا يجعلهُ نوعاً مِن الجُوع الذي لا يُصبَرُ عليهِ أبداً ويَصحبهُ الغشَى خصوصاً إذا تأخّر الغِذاء. وتكثرُ
الشهيّة للطعام في المَعِدة التي يَنصبّ إليها خلطيْ السّوداء والبَلغم الحامِضين إذا كانَ مِقدارَهُما دُونَ القدْرِ المُستدعِي لنقصِ الشهيّة. وجميعُ أعضاء
البَدن تعمّها شهْوة الغِذاء وهي شهيّة طبيعيّة بسببِ استدعاءِ القوّة الغاذِية التي فيها للقوّة الجاذِبة، ولكنّ المَعِدة تختصّ بشهيّة نفسانيّة لأنها تحِسّ.
وقدْ يَتفقُ لبَعض الناسِ أنْ يَجُوعَ كثيراً ويأكلَ كثيراً ولا تصيبهُ تخمة ولا يخرجُ في غائطهِ ثفلٌ كثير ولا يَسمْنُ بَدَنهُ فيكونُ السّببُ هو كثرة التحلل
مَع صِحّة القوَى الهاضِمة والجاذِبة الشهوانيّة.
11- الـقـيْء:
إنْ كانَ قيئاً سَهلاً دَلّ على أنها مَادّة مَصبُوبة في التجويف، وإنْ كانَ قيئاً وتهوّعاً لا يُقلعُ دَلّ على مادّةٍ لَحِجَة ( ناشِبة ) مُتشرِّبَة مَصبُوبة
في التجاويف، وإنْ كانَ غثياناً فقط فهو يَدلّ على مادّة مُتشرِّبةٍ وغير مُتشرّبة تلذعُ فمَ المَعِدة مِن كثرتها. كمَا أنّ لونَ القيْء يَدلّ على نوع المادّة
المُسبّبة لهُ مثلَ اصفرارهِ إنْ كانَ حُدوثهُ عن خلط الصّفراء، أو اسْوِدادِهِ إنْ كانَ حُدوثهُ عن خلط السّوداء، أو بَلغميّته إنْ كانَ حُدوثهُ عن خلط البَلغم.
وإذا أحَسّ مَن تناولَ طعاماً بأنّه لوْ تحرّك لقذفهُ فإنّ ذلكَ يَدلّ على ضعفِ المَعِدة، وإذا كانَ هذا الاحساسُ يَحدثُ على خَوَاءِ المَعِدة فهو يَدلّ على
رُطوبةِ فمِ المَعِدة.
12- لـونُ الـبَـدَن:
إنْ كانتْ أمراضُ المَعِدة باردة رَطبة يكونُ لونُ صاحِبها رَصاصِيّاً ( تشبيهاً بلونِ الرّصاص ) وإنْ كانتْ أمراضها حارّة يابسة يكونُ لونُ صاحِبها مُصفرّاً
إلى بَياض.
13- الـرِّيـق ( الـلـعَـاب ):
تدلّ كثرتهُ وزَبَدِيّتهُ على رُطوبة المَعِدة المُرسِلة للرّطوبات المائيّة اللعابيّة، وتدلّ حَرارَتهُ على حَرارَةِ المَعِدة، كمَا يَدلّ جَفافُ الفم وقلة
الرّيق على يُبس المَعِدة ( يَنبغي الانتباه على أنّ يُبس الفم على وَجْهين، أوّلهما اليُبسُ الحَقيقي لعَدم وُجودِ الرّيق وهو المَقصودُ هنا، وثانيهما اليُبس
الكاذِب وهو أنْ يكونَ اللعابُ عَذباً لزجاً ولكنهُ جَفّ بسببِ حَرارةٍ بُخاريّة فيَدلّ على رُطوبةٍ لزجة مُنبعثة مِن المَعِدة أو نازلة مِن الرّأس ).
14- الـقـراقِـرَ والـجُـشـاء:
تدلّ القراقر على ضعفِ المَعِدة وسُوء اشتمالها على الطعام أو تدلّ على غائطٍ رَطب. أمّا الجُشاء فإنْ كانَ ريحاً صَرفة ( خالصة ) ليسَ فيها كيفيّة أخرى فهو
أصلحُ الجُشاء، وإنْ كانَ دُخانياً ولمْ يكنْ بسببِ جَوهرِ طعامٍ سَريع التحوّل إلى الدّخانية ( مِثل صفار البَيضِ أو الفِجلِ ) فهو يَدلّ على ناريّةِ المَعِدة
بمادّةِ خلطٍ أو سُوء مِزاج أو يَدلّ على سَهرٍ لمْ تجدْ معهُ المَعِدة وَقتاً كافياً للهضم فاشتعَلتْ وسَخُنت، وإنْ كانَ الجُشاء حامِضاً ولمْ يكنْ ذلكَ عن
غِذاءٍ حامِض أو مُتغيّر إلى الحُموضة فذلكَ يَدلّ على بَردِ المَعِدة، وإنْ كانَ طعمُ الجُشاءِ مِثلَ الطعام الذي تمّ تناولهُ قبلَ مُدّةٍ فهو يَدلّ على ضعفِ
المَعِدة عن تحويلِ الطعام.
15- مُـشـاركـة الـمَـعِـدة مَـع الأعـضـاء الأخـرى:
أحوالُ المَعِدة في هذهِ الحالة عَديدة فهي تحدثُ عن امتلائها بالطعام أو خلوّها مِنهُ فإنّ الدّماغ يُؤثر على المَعِدة عِندَ إصابتهِ بالنوازلِ كمَا أنّ المَعِدة
تؤثر على الدّماغ بالأبخرة المُتصاعِدة مِنها إليه، وكذلكَ القلبُ والكبدُ والطحالُ فإنهم يتأثرونَ بأحوالِها كمَا يُؤثِرونَ عليها بأحوالِهم فينتجُ عن ذلكَ
أمراضٌ مِثل اختلاط الذِهن والسُّبات والجُمود والصّرع والوِسْواس والصّداع والمَنامات المُفزعَة والخفقان والدّوار والغَشى والتشنّج إلى غيرِ ذلكَ مِن الأمراضِ
العَديدة التي لا تحصَى وتكونُ مَوادّ الأخلاط الواردة إليها مِن الأعضاء الأخرى هي السّببُ في كلّ ما يحدثُ لهَا مِن عِللٍ وأمراض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://l-nayrabia.syriaforums.net
أميرة القلوب
المشرفة العامة
أميرة القلوب


عدد المساهمات : 175
عدد النقاط : 9522
تاريخ التسجيل : 25/08/2011
الموقع : ksa

المعدة والمحافظة على صحتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: المعدة والمحافظة على صحتها   المعدة والمحافظة على صحتها I_icon_minitimeالسبت أغسطس 27, 2011 12:02 pm

ما شا الله عليك مواضيعك
كتير حلوة و قيمة study
الله يعطيك العافية Like a Star @ heaven
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المعدة والمحافظة على صحتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اللؤلؤة النيربية :: العيادة الطبية-
انتقل الى: